ام احمد (خليجية مبتكرة )
هذا الصنف مستوحى من حلوى (ام علي) المصرية الشهيرة ولكن باستخدام النشاب(او الدرابيل) وهو نوع من الرقائق الحلوة الملفوفة بعد رشها بالسكر . الاسم مستوحى من شكل الصنف الاسطواني الذي يشبه النشاب اوالدربيل اي المنظار المكبر . تعرف الكويت بالدرابيل ويسمى نظيرها في البحرين النشاب والذي يمتاز باحتواء حشوه على مسحوق الدارسين (القرفه) كذلك .
معلومات الوصفة
المقادير
28- 30 دربيلاً طول كل منها 10سم
4/1 كوب فستق مقطع شرائح
4/1 كوب جوز مفروم خشناً
4/1 كوب لوز مسلوق مقشر ومقطع شرائح
4/1 كوب كازو مقطع شرائح
2 ملعقة اكل كشمش (زبيب عنب اخضر )
8 تمرات بدون طعام (نوى) مقطعة
4 - 5 ملاعق اكل سكر
5 اكواب حليب
½ 1ملعقة اكل طحين ذرة (اختياري )
2/1 ملعقة صغيرة مسحوق هيل
5-6 حبات هيل مفتوحة جزئياً
2/1 ملعقة صغيرة مسحوق زعفران مذاب في
2/1 3 ملاعق اكل ماء ورد
½ ملعقة زبدة
لتغطية السطح :
4/1 كوب قشدة
4/1 كوب سكر
للتقديم :
صلصة الكسترد بالزعفران (ص131)
(يكفي المقدار 6 -8 اشخاص)
طريقة التحضير
1- يدهن اناء فرن قياس 28سم * 20سم * 5 سم .
2- تفتت الدرابيل لقطع متوسطة او يضغط عليها لينقسم كل منها قسمان او ثلاثة . يغطى قاع اناء الفرن بثلث كمية الدرابيل .
3- ترش طبقة الدرابيل المفتتة بثلث مقدار كل من السكر و المكسرات والكشمش والتمر . تعاد العملية بتوالي طبقات الدرابيل والمكسرات .
4- يذاب طحين الذرة في ثلاث ملاعق اكل حليب بارد ثم يضاف لباقي الحليب البارد . يرفع الحليب مع 4/1 كوب سكر والهيل المفتوح جزئياً على النار يحرك حتى يذوب السكر ، يغلى لمدة دقيقة ثم يرفع عن النار .
5- تخلط 3 ملاعق أكل من منقوع الزعفران في ماء الورد في الحليب الساخن ويحتفظ بنصف الملعقة المتبقية جانباً . بعد تصفيته من الهيل ، يغمر خليط الدرابيل والمكسرات بالحليب الساخن .
6- يغطى اناء الفرن برقائق الألمنيوم ويخبز في فرن متوسط (180م5-350ف5 ) معد مسبقاً لمدة 10 دقائق .
7- ترفع ملعقة اكل من 4/1 كوب السكر المتبقي . تخفق القشدة مع باقي السكر وباقي ماء الورد والزعفران ما عدى ملعقة صغيرة منه
.
8- يفرد الخليط على سطح محتويات اناء الفرن ويرش بالسكر المرفوع في خطوة 7 .ويقطر عليه خليط ماء الورد والزعفران .
9- يخبز لمدة 5 دقائق ثم يحمر السطح تحت شواية الفرن لبضع دقائق مع تدوير الاناء ليحمر بالتساوي .
10- تقدم (ام احمد) ساخنة مع الكسترد بالزعفران او آيس كريم الفانيلا او بوظة الزعفران(بستني ص121).